أخر الغرائب والعجائب في هذه الأيام

[size=21]تزوج شاب هندي عمره 25 عاما من جدته البالغ عمرها 80 عاما كي يمكن له ان يرعاها بشكل جيد. قال الشاب واسمه نارايان بيسواس : شعرت انها بحاجة لرعاية اضافية لانها طاعنة في السن. انا كزوج سأعتني بها أفضل من كوني مجرد حفيد.
وقال الشاب الذي يعمل بزراعة الارز وهو متخرج من مدرسة ثانوية ويعطي دروسا خاصة "كزوج يمكن ان اكون معها كل الوقت وان اعتني بها." وتقول الجدة التي تقوس ظهرها بفعل تقدمها في العمر انها "سعيدة" بزوجها الشاب والذي تزوجته في مراسم هندوسية تقليدية بالقرب من قرية بانشبارا على بعد 150 كيلومترا غربي كالكتا. وكان زوجها الاول قد توفي منذ اكثر من 30 عاما. وقالت الجدة "ساعدت في تربيته بيدي والان هو الذي يرعاني. انه زوج جيد ويحرص على تناولي الطعام في أوقاته". كانت تتحدث وقد زينت جبينها بنقطة حمراء تدل على انها مرأة هندوسية متزوجة.
ويقول مسؤولون محليون ان الهندوسية تحرم الزواج من المحارم لكنهم لا يعتزمون اتخاذ اي اجراء قانوني ضد الزوجين. وقال ديليب داس وهو مسؤول حكومي "لم يتقدم احد بشكوى ضدهما ويعيشان كزوج وزوجة بعد زواج في المعبد. تقبلت الاسرة الأمر ولذلك لا نعتزم اتخاذ اجراء في الوقت الحالي

عيش في هالدنيااا وشووف العجااايب..

02طالبة تغادر قاعة الامتحانات لتتبرع لوالدها بكبدها !!!

[center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله مسائكم بكل الخير احبائي


ضربت فتاة تدرس في إحدى مدارس الطائف (18 عاماً) أصدق وأورع أمثلة الوفاء والتضحية من أجل إنقاذ حياة والدها، ذلك عندما ضحت بدراستها واختباراتها وهي طالبة الصف الثالث الثانوي لتتبرع بجزء من كبدها لزراعته لأبيها بعد إصابته بداء في الكبد قاومه مع الأيام حتى أرداه على السرير الأبيض مريضاً، وقرر الأطباء معه ضرورة تبرع أحد أقاربه بجزء من الكبد لإنقاذ حياته.
الأب (محمد بن زيد الحارثي –مندوب تعليم البنات بميسان بني الحارث بالطائف) رفض في بداية الأمر تضحية ابنته خوفاً على صحتها ومستقبلها الدراسي إلا أنه لم يجد مناصاً من ذلك عندما قررت الفتاة عدم الذهاب للمدرسة إلا بعد أن تنقذ حياة والدها بتبرعها بكبدها، خاصة بعد أن أنهكه المرض وتكرار حث الأطباء على سرعة البحث عن متبرع بعد أن ساءت حالته الصحية، وفقدت أسرته الأمل في وجود حل آخر لإنقاذ حياته. وخضعت الفتاة (في أول أيام الاختبارات) لعملية جراحية دامت 8 ساعات، بينما مكث الأب أكثر من 16 ساعة في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض ولا يزال يرقد في العناية المركزة بالمستشفى.
ويبقى لنا أن نشير إلى أن مثل هذه المواقف وإن كانت ليست نادرة في مجتمع عرف عنه متانة أواصر المحبة والرحمة بين أبنائه إلا أن هذه الفتاة قد سجلت بتضحيتها موقفاً جسد أصدق أمثلة الوفاء، وأروع صور التضحية من أجل البر بالوالدين الأمر الذي يستحق الأمر الشكر من قبل المسؤولين والمجتمع ومؤسساته الإنسانية على هذا الموقف النبيل.

مزاد لبيع 12 شاب في ملهى ليلي بالصور

بسم الله الرحمن الرحيم

اقيم مزاد على بيع 12 شاب فى ملهى ليلى وهى سابقه لاول مرة تحدث فى الشرق الاوسط الحدث عبارة عن مزاد علني لبيع الشباب على ان يعود رعي البيع لجمعية خيرية لبنانيه
بدأت مقدمة الحفل بكلمتها "قصدنا شريف بس نيتنا عاطلة"
من بعدها عرّفت بالجمعية و طلبت من الجمهور ان يفتحوا قلوبهم..ومحافظهم .

من بعدها صعد منظم الحفل و ممثل الجمعية وتلى القوانين المفروضة :

1- يلتزم الرجال بامضاء ساعتين من الوقت مع من يشتريهم
كل شيء يتم بموافقة الطرفين التامة وخارج مسؤولية الملهى
كل شاب استعرض مهاراته امام الحاضرات المشتريات اما بالرقص او الغناء او خلع الملابس حتى يزيد سعره وبعض الشباب تم شرائهم من قبل فتاتين
اعترى الشباب الخجل من افعال وكلمات غير لائقه صدرت من المشتريات و الحاضرات
تراوحت اسعار الشراء من 150 دولار الى اكثر من الف دولار امريكى الصور

&الحمد لله على نعمة الاسلام والعقل &[